برنامج “ראשית – راشيت”

3

السلطات المحلية

21

الأطر

500

مُتلقي الخدمة

(المعروف سابقًا بمشروع حلقات) – يهدف المشروع لِتحسين الأطر المنزلية وجودة التربية والرعاية في مرحلة الطفولة المبكرة
المعطيات:

تشكل السنوات الأولى من الحياة، وخاصة السنة الأولى، نافذة حاسمة وفرصة قيّمة لتطور الدماغ والعواطف واللغة والقدرات الاجتماعية.
يؤثّر الأساس الذي يُبنى في هذه السنوات تأثيرًا مُباشِر على رفاه الطفل وصحته ومهاراته في مراحل حياته القادمة.
تُشير الدّراسات أنّ الاستثمار النّاجع في الطفولة المبكرة – خصوصًا لدى الأطفال المعرّضين للخطر – يُحقق عوائد اجتماعية واقتصادية عالية على المدى البعيد، إضافة إلى توفير في النفقات المستقبلية في مجالات الصحة، التعليم والرفاه الاجتماعي.
في إسرائيل، يتلقّى أكثر من ثُلث الأطفال دون سن الثالثة في بيئة منزلية غير خاضعة للرقابة والإشراف، وغالبًا دون إرشاد مهني أو ظروف مُكيّفة أو دعم حكومي.
هذا الواقع يُؤدّي إلى فجوات نمو منذ المراحل الأولى للحياة.
انطلق برنامج راشيت لتحسين جودة التربية والرعاية في الأطر المنزلية غير الخاضعة للرقابة، بناءً على نجاح مشروع حلقات الذي أُقيم بالشراكة بين مؤسسة ياد هنديڤ ومؤسسة يعاديم لتسَفون والتي تعمل على رفع جودة التربية والرعاية لدى المربيات الأساسيات في المجتمع العربي.
هدف البرنامج:
رفع مستوى جودة التربية والرعاية في آلاف الأطر المنزلية الخاصة (مثل دور الحضانة العائليّة) غير الخاضعة للإشراف الحكومي، مع تعزيز البُنى التحتية المحلية وقيادة تغيير وطني في سياسات الطفولة المبكرة.
ينطلق المشروع من فهمٍ بأن السلطات المحلية هي لاعب رئيسي في تطوير مجال الطفولة المبكرة بشكلٍ منهجي ومجتمعي،
ويعمل لتحقيق أهدافه من خلال ثلاثة خُطوات متكاملة:

  1. إرشاد مهني للمربيات والمُعلمات في الأطر المنزلية – لرفع مُستوى المعرفة والوعي والممارسة التربوية.
  2. مرافقة واستشارة تنظيمية للسلطات المحلية – لبناء منظومة مهنية متكاملة ومسؤولة للطفولة المبكرة.
  3. العمل مع الأهل والكشف المبكر عن التأخّر في النّمو.

تعمل مؤسسة يعاديم لتسَفون في معلوت ترشيحا بدعم من مؤسسة عائلة شعشوع ومؤسسة ياد هنديڤ.

more programs

مسارات الشباب

بيوت دافئة

מידאד| مِداد